السلام عليكم
اقدم لكم تحليل للحرب على غزه بقلم الكاتب والمحلل السياسي هشام باسيطي
تحليل الخاص للحرب على غزه باسم * الحرب على غزه بداية عصر الانوار الاسلامي*
بداة الحرب وانطلقة الطائرات الاسرائيلية لتقصف وتدمر لكن هل تعلم ان الحرب بدءة مند اعلان الحصار على قطاعنا الحبيب وبعدها فان الحرب العسكرية ليست سوى مرحلة من مراحل الحرب على غزه
فقد تدرجة الحرب عبر مراحل وهي حرب اقتصادي تتمتل في الحصار تم في حرب عسكرية تتمتل في الهجوم العسكري وهاهي حاليا الحرب السياسة . لكن ما سوف نتطرق له نحن هي الحرب العسكرية
كانت مهمتا وسوف تكون نقطة تحول في الحرب العربية الاسرائلية
اعلنة اسرائيل الحرب على غزه بغية اهداف سياسة انتخابية لكن انعدام التقة في الكيان الصهيوني وعزيمة المقوامة ادت الى فشل الحرب بل بالعكس فقد ادت الى اسوء ما تخيلته الحكومة الاسرائيلية
فهاهي حاليا تخسر العديد من الا صوات التابعة لها في الانتخابات وتزيد عدد معارضيها بل ايضا تزيد قوة ونفود حماس في الدول العربية والاجنبية ايضا وادت الى عودة المشكل الفلسطني والحرب الاسرائيلية العربية الى الطاولة مرة اخرى واصبحة مطاردة اسرائيلي قضائيا في جميع المحاكم الدولية رغم اننا لا نتق في مصدقيتها. هدا من ناحية و من ناحية اخرى فقتد اسرائيل العديد من الامول والعديد من الخسائر العسكرية رغم تسترها عليها ففي دل الازمة الاقتصادي تصبح الخسائر مضاعفتا وتزداد شدتها وايضا اتبتت الحرب ان الحكومة الاسرائيلية تفتقد الى الفكر السياسي هدا بخصوص وضع اسرائيلي لكن بخصوص الحرب عمتا . فان الحرب اعلنة بداية عهد جديد من المقاومة واعلنة عن بداية سقوط الكيان الصهيوني فرغم الاصلحة البدائية التي تستعملها المقوامة وندكر منها صواريخ القسام 1 و 2 وصواريخ قدس 3 فرغم انها لا تؤدي الى ادرار مادية او بشرية كبيرة الى انها تؤدي اكتر من دلك فهي تزعز الاستقرار الامني للمواطنين الصهاينة وتعلجهم في حالة خوف وهلع دائما وانعدام هدا الاستقرار يؤدي ويدفع الاسرائيلين الى الهروب من اسرائيل رغما عنهم فكلما زادت الصواريخ من حية المدى زاد عدد الاسرائيلين الدين يصبحون في دائرة انعدام الاسقرار الامني
تانيا ...........
تتبع
ترقبو الجزء التاني
وشكرا لكم